إعادة تصور نابضة للحياة للعبة الأركيد الكلاسيكية من الثمانينات.
أنا، الروبوت لجيف مينتر يقدم إعادة تخيل نابضة للعبة الأركيد الكلاسيكية من الثمانينات. تدور طريقة اللعب حول التحكم في روبوت برأس ثور يتنقل عبر بلاطات ملونة ومتغيرة بينما يتجنب العين المراقبة باستمرار. إذا رصدتك العين أثناء القفز، فإن اللعبة تنتهي. مزيج من ألغاز قلب البلاطات و مستويات إطلاق النار السريعة في الأنابيب يجعلها مثيرة للاهتمام.
التحميل البصري
أسلوب مينتر البصري المميز في I, Robot هو في المقدمة، مع مجموعة رائعة من الألوان الكاليدوسكوبية التي تتلوى وتتغير طوال التجربة. الموسيقى الإجرائية تتكيف أيضًا مع تقدمك، حيث تزداد كثافتها كلما جمعت النقاط وتغلبت على مستويات أكثر تحديًا. 55 مرحلة تقدم مجموعة متنوعة من التحديات، بما في ذلك القتال في الساحات.
بينما تكون طريقة اللعب الأساسية ممتعة وإدمانية، يكمن السحر الحقيقي في وضع غير اللعبة. هنا، يمكنك استكشاف المرئيات والأصوات الخاصة باللعبة وفقًا لسرعتك الخاصة، في إيماءة مرحة لعبقرية مينتر الإبداعية. هناك أيضًا لوحات المتصدرين على الإنترنت. ومع ذلك، قد تشعر طريقة اللعب بالتكرار، وقد يكون التحميل البصري ساحقًا.
تجربة فريدة ومذهلة بصرياً للجماهير
يقدم فيلم I, Robot تجربة فريدة ومذهلة بصرياً تمزج بين سحر الماضي وإبداع العصر الحديث. بينما تعتبر طريقة اللعب جذابة وتأثيرات الصوت والصورة غامرة، إلا أنها قد لا تروق للجميع بسبب تكرارها ومرئياتها المفرطة. ومع ذلك، سيجد معجبو أسلوب جيف مينتر أنها ساحرة.




